PeaceLove

joined 6 days ago
 

There is a phrase in Arabic that loosely translates as “death and destruction,” but is significantly more subtle and expressive than the terse wording in English. It implies that loss of life is only a beginning and that the tragedy will be compounded by economic devastation — in essence, that death is just the start of one’s troubles. It is an apt metaphor for the conflict in Gaza. Apart from the huge death toll and an Israeli bombardment that has left less than 8% of Gaza’s housing units and 30% of all structures still standing, the economic devastation has lapped over the borders, most notably Egypt’s, which is currently dealing with the resulting economic fallout and sustained diplomatic pressure.

Apart from the heightened security risk of having an armed conflict next door and the need to cope with an estimated 100,000 Palestinian refugees, Egypt has seen its financial fortunes plummet over the past year and a half. Houthi attacks on shipping in the Red Sea have been disastrous for Egypt. Ministry of Foreign Affairs spokesperson Amb. Tamim Khallaf recently said that the attacks, which have diverted traffic that would otherwise have passed through the Suez Canal, have cost Egypt more than $8 billion, a tremendous burden for a cash-strapped country. However, the economic pressure, serious as it is, has not been as taxing as the diplomatic pressure brought to bear on Cairo since the beginning of the war.

Almost immediately after the start of the conflict, Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu and his governing coalition began a concerted effort to persuade first the European Union and then the United States to pressure Egypt to accept Palestinian refugees. Egypt refused, for three reasons. The first reason was that Cairo feared that any displacement would become permanent, by the vicissitudes of battle or the deliberate design of the far-right Israeli governing coalition. As Egyptian President Abdel Fattah el-Sisi has repeatedly said, Egypt will not be “part of an attempt to liquidate the Palestinian issue.”

The second reason was more pragmatic. Letting in women, children, and the injured is one thing. Allowing in up to 2 million people with no opportunity to conduct appropriate vetting is another. A mass influx of refugees would certainly include armed members of Hamas who would continue their fight against Israel from Egyptian territory. That would lead to Israeli retaliation against Egypt and, more worryingly for the Egyptians, raise the specter of “foreign interference.” The fear here, according to Egyptian defense analysts, is of a military domino effect. In this scenario, if Israel attacked Hamas on Egyptian soil, Egypt would be forced to retaliate in kind. That, in turn, might lead to the US retaliating against Egypt, presumably by imposing economic sanctions, in support of Israel. While such US retaliation is admittedly unlikely, none of the analysts or military personnel spoken to for this article would take it off the table.

The third reason was both the most difficult to quantify and the most pressing for the Egyptian government. Public opinion in Egypt shows overwhelming support and empathy for the Palestinians, and there was already a simmering anger over the perception that Egypt had not been active enough in helping them. This came at a time when Egyptians were already palpably frustrated with the state of the economy. Any suggestion that the government buckle under pressure from the Americans, in favor of Israel at the expense of the Palestinians, was likely to turn that simmer up to a boil. That was not — and still is not — a possibility that the government was likely to entertain under any circumstances.

 

نفت مصر ما تردد حول اعتزام الحكومة إزالة المباني التاريخية والمحال التجارية بمنطقة «وسط البلد» التي تخضع لخطة تطوير في قلب العاصمة القاهرة.

وأكدت الحكومة المصرية، في بيان، الاثنين، أن «تطوير المنطقة سيتم وفق رؤية تحافظ على طابعها المعماري وتراثها الحضاري جذباً للسياحة ووفقاً لدراسات تخطيطية وعمرانية».

وأكد مجلس الوزراء المصري أنه «لا توجد أي نية لإزالة المباني التاريخية أو المحال التجارية بمنطقة وسط البلد، وأن تطوير المنطقة سيتم وفق رؤية تحافظ على طابعها المعماري وتراثها الحضاري دون المساس بالمباني القائمة، أو التأثير على نشاط المحال التجارية»، مشيراً في البيان إلى أن «هناك دراسات تخطيطية وعمرانية سبق إعدادها للاستغلال الأمثل لمنطقة وسط البلد، وسيتم الاستفادة منها».

وأوضح المركز الإعلامي لمجلس الوزراء أن «التطوير يهدف إلى جعل المنطقة جاذبة للسياح، بما يتماشى مع نماذج التطوير في بعض الدول الأوروبية التي استطاعت الحفاظ على الطابع التراثي لمناطقها أثناء تطويرها»، لافتاً إلى أن الحكومة تعمل على تجميع الأفكار والرؤى من مختلف المختصين لضمان الاستغلال الأمثل لمنطقة «مربع الوزارات» ووسط البلد، مع الحفاظ على قيمتها الحضارية والمعمارية المتميزة.

وأعلنت مصر عن خطة لتطوير منطقة وسط البلد المعروفة بـ«القاهرة الخديوية»، وهي الحي الذي أمر بإنشائه الخديو إسماعيل على نمط باريس بعد زيارته للعاصمة الفرنسية عام 1867. ويعود تاريخ بعض العقارات في وسط البلد إلى أكثر من 150 عاماً، وتمتد من ميدان العتبة وحديقة الأزبكية شرقاً إلى منطقة الزمالك في الغرب، بمساحة تصل إلى 20 ألف فدان، وتضمَّنت طُرزاً معمارية متنوعة أسهم فيها معماريون فرنسيون وإيطاليون وألمان ومصريون.

 

طفلة 8 سنوات تتعرض لاعتداء جنسي داخل مسجد، لكن القانون يصنّف الجريمة “هتك عرض” لأنها لم تفقد عذريتها! ثغرة في قانون العقوبات المصري تفتح الباب لتخفيف العقوبات عن مغتصبي الأطفال

 

أثارت وفاة مدير إدارة «الباجور» التعليمية في محافظة المنوفية بمصر، الاثنين، حالة من الجدل؛ حول ملابسات الوفاة التي حدثت عقب زيارة مفاجئة لوزير التربية والتعليم، محمد عبد اللطيف، لعدد من مدارس الإدارة.

وأجرى عبد اللطيف، الاثنين، جولة تفقدية مفاجئة على مدارس محافظة المنوفية. وعقب الجولة نعت الوزارة وعدد من مسؤولي التعليم أسامة بسيوني، مدير إدارة «الباجور»، فيما أشار تقرير الوفاة إلى «توقف مفاجئ في عضلة القلب نتيجة إصابته بأزمة قلبية».

ونفت «التعليم» المصرية، رواية تناقلتها بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حمّلت الوزير مسؤولية وفاة بسيوني، وتشير إلى أن الوفاة «جاءت عقب تعنيف الوزير للمسؤول الراحل، حين وجد انخفاضاً في معدلات حضور الطلاب، وطلب منه أن يقدم استقالته، وهو ما لم يتحمله بسيوني، الذي أصيب بحالة إعياء نُقل بعدها للمستشفى».

 

واصل الجنيه المصري تراجعه أمام الدولار الأميركي، خلال تعاملات يوم الاثنين، ليصل إلى مستوى قياسي منخفض جديد بلغ 51.72.

 

"تنذر معدلات إنتاج الغاز الطبيعي الآخذة في التباطؤ بمصر، واستمرار مأزق شح الدولار، فضلاً عن الانعكاسات السلبية لاستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بمواجهة البلاد صيفاً ساخناً هذا العام، على وقع انقطاعات متوقعة في التيار الكهربائي، مع خوف من أن تكون أكثر حدة من الأعوام الماضية على الرغم من الوعود الحكومية بعدم تكرار مثل هذه الانقطاعات التي أثارت سخطاً واسعاً بين المواطنين وسبّبت خسائر لافتة للكثير من الأنشطة الإنتاجية والخدمية.

وتستغل سلطات الاحتلال الإسرائيلي مأزق الطاقة الحالي في مصر لزيادة ضغوطها بشأن خفض كميات الغاز الموردة عن المعدلات المستهدفة خلال الصيف، طلباً لرفع الأسعار والضغط على مصر لقبول التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، بينما تشهد الإمدادات انخفاضاً في الأساس عن المعدلات السابقة، بينما تتباطأ شركات الإنتاج العالمية في عمليات الاستكشاف وتنمية الحقول ما يعمق أزمة الغاز لسنوات مقبلة، وفق محللين.

وقال مصدر حكومي لـ"العربي الجديد" إن المجلس الأعلى للطاقة برئاسة رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي سيعقد اجتماعاً قبيل نهاية إبريل/ نيسان الجاري، لمناقشة الحلول التي طرحتها وزارتا البترول والكهرباء، لمواجهة نقص الغاز الطبيعي وانقطاعات التيار خلال فصل الصيف.

يتزامن ذلك مع ضغوط الدولار التي سبّبت تراجعاً جديداً في قيمة الجنيه أمام العملة الأميركية التي تخطت حاجز 51.2 جنيهاً، أمس الأحد، وعودة القطاع الإنتاجي غير النفطي إلى منطقة الركود وفقاً لمؤشر ستاندرد آند بورز، لشهر مارس/آذار الماضي، وارتباك الحكومة في تمويل صفقات شراء الغاز التي تضاعفت خمس مرات خلال العام الجاري، جراء تراجع الإنتاج المحلي، وصعوبة تدبّر نحو 15 مليار دولار تمثل قيمة صفقات الغاز ودفع حصة الشركاء الأجانب في الآبار المصرية في 2025. وتواجه الحكومة زيادة في الطلب على الغاز من المشروعات الصناعية والسيارات والمنازل، والاستهلاك في محطات إنتاج الكهرباء التي تستهلك نحو 70% من حصة الدولة من الغاز. انقطاعات كبيرة للكهرباء خلال العامين الماضيين

وكانت أزمة الغاز قد سبّبت انقطاعات كبيرة للكهرباء خلال العامين الماضيين. ورغم الوعود الحكومية بعدم تكرار مثل هذه الانقطاعات يسيطر القلق على المستهلكين، في ظل واقع اقتصادي صعب تعانيه البلاد وتراجع قدرات إنتاج الغاز المحلية، ما يجعل أزمة الكهرباء عصية على الحل بدرجة كبيرة. وتدفع أزمة الغاز الطبيعي إلى خفض دعم المواد البترولية بنحو 50% خلال العام المالي المقبل 2025/ 2026 الذي يحل في الأول من يوليو/تموز المقبل، لتوجيه حصيلة الدعم إلى شراء الغاز الطبيعي المسال من الخارج."

 

في لحظة، تحوّل محامون حقوقيون من مدافعين في ساحات العدالة إلى متهمين في قضايا أمنية، لتبدأ رحلة خروج قسري نحو منفى لا يشبه شيئًا مما تركوه

 

أجرى وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، ونظيره السعودي فيصل بن فرحان، مكالمة هاتفية، الأحد، ناقشت الوضع في قطاع غزة، وفق مراسلة قناة الحرة في القاهرة.

 

أجرى وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، ونظيره السعودي فيصل بن فرحان، مكالمة هاتفية، الأحد، ناقشت الوضع في قطاع غزة، وفق مراسلة قناة الحرة في القاهرة.

view more: next ›